علمياً الأرض تتعرض منذ عدة اعوام إلى ضغط على الأدرع الأرضيه شديد وأزداد جداً في اخر عامين.
وبما اني تابعت كل الابحاث من جميع وكالات الفضاء في اخر عامين بالتحديد بشكل يومي ومازلت اتابع فـ انا لدي علم بسيط عما يحدث وتفسير.
اولاً خرج لنا العلماء قبل كورونا وقالوا لنا ان ما يحدث للأرض من تقلبات غريبه هو بفعل الضغط على الغلاف الجوي بسبب ازدياد اعداد المصانع.
فـ اتت كورونا وجلسنا في منازلنا شهور دون ان يعمل مصنع واحد فـ خرجوا مره اخرى وقالوا بأن الغلاف الجوي عاد لـ طبيعته تحت عنوان " الطبيعه تتنفس مجدداً "
لكن واثناء الحجر المنزلي لم تتوقف الزلازل والبراكين عن الإنصهار والتدفق ولم يختلف الجو عن سابق، وهذا ما أثبت ان مايحدث لا علاقه له بالضغط على الغلاف الجوي بسبب المصانع وعوادم السيارات كما اخبرونا.
وهذا ما جعل اغلبية وطالات الانباء تتعرض لضغط شديد من متابعيها لأننا جميعاً اردنا ان نعرف ماذا يحدث في العالم وهل هناك امر مختبئ ولا يريدون البوح عنه كي لا ينشروا الخوف بين العالم، وخرج صناع المحتوى في العالم اجمع ليتكلموا عن ان هناك امر ما وكالات الفضاء لا تبوح عنه.
فـ لم يعد امامهم الا ان يبدأوا بالتدريج، فـ خرج اول بحث يتكلم عن مذنب له خواص المذنبات والكواكب وهو ما يضغط على الادرع الارضيه، لكن لن يصطدم بالارض.
وبعدها بدأ الامر يتفاقم بالأخص في تلك الفترة فـ خرج بحث تقريباً انتشر عالمياً واعتقد ان الكثير هنا قرأ عنه،
وهو ما يقول بأن الارض ستتعرض لـ عاصفه شمسيه احتماا ان تتوقف التيكنولوجيا بسببها وان هذه العاصفه حدثت من قبل ١٠٠ عام، ولكن لأن الكذب لا يدوم فـ بمجرد ان قالوا انه يحدث كل مائة عام خرج الجميع ليكذب هذا الكلام وانه لم يحدث من قبل.
فـ خرجت مره اخرى وكالة الفضاء ناسا لتقول بأنه حدث لكن لأن من ١٠٠ عام لم يكن هناك انترنت فلم يؤثر على شئ ولم يلحظه احد واعتبروه مجرد موجة حراره شديده.
فـ ردوا عليهم وقالوا بأنه من ١٠٠ عام كان هناك الراديو ولم يتأثر وقتها بشئ.
وكُذِب أيضاً هذا البحث، وازدادت موجة الغضب على وكالة الفضاء ناسا من المتابعين لهم كي يخبرونا بحقيقة ما يحدث.
وخرج اخر بحث واخر تطور وهو ما اكتب عنه الأن،
قالت وكالة ناسا رسمياً صراحة بأن هناك كوكب له خصائص الكواكب والمذنبات في أنٍ واحد، فـ هو كوكب بيضاوي بحجم قاره ولديه مذنبات مثل الديل تسير وراءه وان تلك المذنبات وحدها كفيله بأن تنتشر في جميع انحاء الارض
وانهم بالفعل جهزوا صاروخ فضائي لضرب هذا الكوكب ذو الذنب وحددوا أيضاً ميعاد لهذه العمليه
وهو ١١/١١ من هذا العام.
الأن شرحت الأمر علمياً من خلال متابعتي للأحداث على مدار اخر عامين، لكن الأن سأشرح الامر من منظور مختلف للمؤمنين بالله لنتفكر سوياً في امر هذا الكوكب الذي اطلقوا عليه اسم لا اتذكره و وصفوه بأنه كوكب ذو مذنب.
الم يفكرك هذا الوصف بشئ ذُكِر في القرأن ؟
شاهد ايضا: ما هو أفضل تطبيق طلب تاكسي على هاتفك الذكي
شاهد ايضا: كيفية تحميل افضل العاب الهاتف الذكي من متجر AppGallery
شاهد ايضا: أفضل الشبكات الإجتماعية وكيفية تحميلها على هاتفك الذكي
شاهد ايضا: أفضل طريقة لتحميل أشهر تطبيقات الدردشة من AppGallery
حسناً لنعود سوياً الى مرجعنا كمسلمين
ولنقرأ معاً قول الله عز وجل ؛
" فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ "
وذُكِر في احاديث اخر الزمان انه من علامات الساعه وهو امر جميعنا نعلمه.
أتى وصفه في الاحاديث بدقه وبشكل مخيف ولكن قبب ان نتطرق للإحاديث لنعود مره اخرى للعلم والعلماء
يقول الروائي Patrick Geryl : سينعكس الاتجاه المغناطيسي للقطبين مع اقتراب نيبيرو، وتحل الكوارث المدمرة كالأعاصير والفيضانات والزلازل والبراكين والمجاعة وقد تُنتزع قشرة الأرض.
أليس هذا ما يحدث منذ طلوع عام ٢٠٢٠ وبالأخص ٢٠٢١ ؟
حسناً لـ نعود للسُنه النبويه وبالإخص حديث صحيح
قال ابن جرير : حدثني يعقوب ، حدثنا ابن علية عن ابن جريج ، عن عبد الله بن أبي مليكة قال : غدوت على ابن عباس ، رضي الله عنهما ، ذات يوم فقال : ما نمت الليلة حتى أصبحت . قلت : لم ؟ قال : قالوا طلع الكوكب ذو الذنب ، فخشيت أن يكون الدخان قد طرق ، فما نمت حتى أصبحت.
أترى الوصف ؟ كوكب ذو الذنب ! كوكب وله مذنبات اليس هذا وصف الكوكب علمياً كما جائت به وكالة الفضاء ناسا في اخر تقرير لها عن عملية ١١/١١ ؟
إذاً كـ مسلمين يجب علينا ان نعلم أمرين،
الأول هو اننا لن يمر علينا كما سيمر على الكفار، والكفار هنا هي القارة الأوروبيه، فكما نعلم انه سيهبط هذا الكوكب على اهل الكفر وهي غالبية اوروبا لذلك هم سيتعرضون اكثر للكوارث وقتها
وهم لم يكتشفوا بعد اين سيقع هذا الكوكب لان مساره غير معروف بل غريب جداً كما قالوا في ابحاثهم عنه وبسبب هذا المسار الغريب لن يقدروا على ان يعلموا تاريخ وقوعه الا قبلها بـ ١٥ دقيقه.
اي انه سيأتي بغتة والعياذ بالله.
الأن نحن بصدد شئ كارثي، كورونا بالنسبة له مجرد كـ لهو أطفال.
شئ من شدة سوءه خرجت ناسا بتقريرها المضحك وانهم سيتصدون له بهذا الصاروخ والذي صرحوا بأنه بحجم ثلاجة !
صاروخ بحجم ثلاجة سيتصدى لكوكب بحجم قاره .. اليس هذا اعتباط ؟
بل انها اصبحت عمليه رسميه بتاريخ ١١/١١
لكن ما يقلقني هو ان يوم ١١/١١ هو دائماً ما يأتي بأسوأ الاحداث " المفتعله " من كل عام.
انا لست هنا للتخويف، ولا اقول ابداً ان تاريخ وقوع اية الدخان يوم ١١/١١
لكن انا هنا اتكلم لـ سببين
١_ ان نرتقب كما اخبرنا المولى عندما قال " ارتقبوا فإنهم مرتقبون "
٢_ هو ان نعلم امراً جيداً، وهو ان هذه الأية هي عباره عن عذاب لأهل الكفر وعباره عن نجده لأهل الإيمان، فـ بعدها سيأتي قائد للأمه ينزع عنها السوء وهو ما نعرفه بـ الإمام المهدي، والذي سُمى بالمهدي لأن الله سيهديه في ليله واحده.
لذلك لا تخافوا.
اخبرتنا الاحاديث الصحيحه عن انه سيمكث تقريباً ٤٠ يوم، عذاب على اهل الكفر ويمرون على المسلم كالزكام، وطعام اهل الإيمان وقتها هو التسبيح والاستغفار والتكبير.
وبعدها سنخرج جميعنا، ابطال شجعان رجال اقوياء مؤمنين بالله ورسوله نبايع إمامنا، ف هذا الحديث ليس لهواً ولا عبثاً بل هي عقيدة اهل الإيمان مثلي ومثلك.
نحن أبطال المهدي ولو لم نشهده سنخلف ورائنا ابناء لا تشعر بالخوف الا من الله، ابناء تأكل الصخر أكل، ابطال اصحاب بنية قويه وايمان فولاذي.
وعد الله سيتحقق رغم انف كل كفار مكذب، يوماً ما سنخرج أبطال للقدس الشريف وهذا اليوم قد اقترب.
لم يعد شئ لم يحدث، بل واصبح لهم دوله واسم على الخرائط، يوماً ما سنشكل نحن الخرائط.
اكرر مره اخرى انا لست هنا لتخويف احداً، بل افكر معكم من باب الترقب.
هذه الصوره من قناة تليجرام لـ عالم فلك عربي لا اعرفه لكنه متابع للإحداث في الخفاء وينشر تقارير بشكل يومي عن هذا المذنب
وفي تلك الصوره هنا يظهر المذنب بوضوح ( وهو ما لن تراه ابداً في ابحاث ناسا لأنهم لا يفصحوا عنه )
وهذا الرجل هو خير مثال على المرتقبين المسلمين، ف هو تعلم بعلمهم لكنه استغله بشكل صحيح والان يحذر الناس على قناته من هشا المذنب وبالدلائل والصور، بارك الله به وجزاه الله خير الجزاء، اعتقد اني وجدت قناته من هنا على كورا واعتقد انه معنا. " احبك في الله وانا اتابع معك بشكل مستمر وجزاك الله خير الجزءا عنّا "
والمصدر من ناسا للرحله القادمه كما يطلقون عليها " مهمه عاجله لإنقاذ العالم "